نتائج البحث: الأزمات العربية
إن إثارة سؤال الهوية يوقعنا في مأزق مزدوج، أوّلًا: لكونها ترتبط بالإنسان وحياته الداخلية، ومن ثم لصعوبة مقاربتها؛ لتعقيد مكوناتها النفسيّة والمكانيّة والذهنيّة، ولأنّ هذا المفهوم يتشكل في صميمه من وخلال علاقتنا بالآخر.
يمثّل الفنان اللبناني نشأت سلمان تجربة مميزة في العزف الموسيقي والتلحين، فقد تجلى إبداعه وتفرّد في العمل على انسجام اللحن وتناسقه مع الكلمة والصورة. في سمفونياته إحساس عال يتشكل داخل الروح فتطرب له الحواس.
للحقيقة، هي ليست خرافات، فالخرافة منتوج بلا تاريخ، هي كذب سافر ساهمت في إنتاجه شروط سياسية أوروبية متعددة، بغرض تطبيقها على أرض فلسطين، وإنتاج كيان سياسي استيطاني خدم في النهاية مصالح الإمبريالية البريطانية.
بالرغم من الأوضاع الاقتصادية المتردية نتيجة الحروب التي تعصف بالعالم، لا يزال للثقافة حضور بالغ الأهميّة على الصعيدين العربي والعالمي؛ فمن المهرجانات الفنية والأدبية، إلى المعارض، وتحديدًا معارض الكتب، ثمّة حضورٌ لافت، وجمهور يأبى الخضوع لصوت الرصاص.
أذكر أنه، ما قبل 2011، نادرًا ما انصبت حواراتنا حول الشعب السوري، خصائصه وصفاته، أو حول دوره في الحياة السياسية السورية ما بعد الاستقلال، أو ما بعد انقلاب 8 آذار/ مارس 1963. وكأنه كان شيئًا معطى، بديهيًّا.
بالرغم من الأوضاع الاقتصادية المتردية نتيجة الحروب التي تعصف بالعالم، لا يزال للثقافة حضور بالغ الأهميّة على الصعيدين العربي والعالمي؛ فمن المهرجانات الفنية والأدبية، إلى المعارض، وتحديدًا معارض الكتب، ثمّة حضورٌ لافت، وجمهور يأبى الخضوع لصوت الرصاص.
كيف امتد الشر وتمدد؟ أَلأنه خِلة في الإنسان جُبِل عليها؟ أم لأن آفاق النظير جفَّت، ولم تعد مغرية؟ بحيث بلغ العقل مأزقًا، أفقده وَهَجه، وشرط استتباب مظاهر نشوة أحسها الإنسان، حينما غدا معادلًا موضوعيًا، تحكمت قصدياته بمنابع الكون، وبأهم مقدراته.
بحث صنّاع أفلام وحقوقيون آلياتٍ من شأنها أن تُفضي إلى مقاطعة سردية الاحتلال الإسرائيلي في المحافل السينمائية، وذلك خلال طاولة الْتأمت في المركز الثقافي الملكي في العاصمة عمّان، ضمن فعاليات الدورة 14 (دورة فلسطين) من مهرجان "كرامة لأفلام حقوق الإنسان".
بشكل استثنائيٍّ تفاعليٍّ مخصصٍ (أساسًا) لِفلسطين وآلام شعبها، تنطلق في السابعة من مساء غد (5 ديسمبر 2023)، في المركز الثقافي الملكي في العاصمة الأردنيّة عمّان، فعاليات الدورة 14 (دورة فلسطين) من مهرجان "كرامة لأفلام حقوق الإنسان"، متواصلةً حتى 12 ديسمبر.
لا شك في أن الراهن الشعري العربي يعيش مخاضًا عسيرًا أمام تحولات مفصلية تشهدها القصيدة العربية، ونضوب منابعها في ظل هيمنة قصوى لجعل الحياة ترتبط على نحو خاص بثقافة الاستهلاك وتسطيح الوعي الجمالي بفعل تأثير الوسائط على الذهنيات والعقليات.